في هذه السورة المكية التي عدد آياتها أربع يامر الله عز وجل نبيه أن يقول أن الله واحد و لا شريك له أي أن يعترف بوحدانية الله
الله الصمد:أي أنه وحده المقصود في الحوائج
لم يلد و لم يولد: ليس لديه أبناء و لم ينجبه أحد
و لم يكن له كفوا أحد:أي لا يملك مكافئا و مماثلا و نظيرا
الله الصمد:أي أنه وحده المقصود في الحوائج
لم يلد و لم يولد: ليس لديه أبناء و لم ينجبه أحد
و لم يكن له كفوا أحد:أي لا يملك مكافئا و مماثلا و نظيرا