المدح والثناء من الأخلاق التي تجعل الحياة الزوجية في حالة استقرار وألفة فكلما مدح احد الزوجين الأخر نمت براعم وأغصان في دوحة حياتهم وديننا حثنا على قول أحسنت لمن أحسن وعلى تقديم الثناء لمن يستحقه ولكن في حال الزوجية الأثر الأكبر فهو مكافأة لكلا الطرفين وبغيره تكون الحياة مملة وروتينية وجافة وهو عامل في إثراء العطاء والبذل
وإذا كان الرجل يحب أن يمدح بسبب رجولته وكدحه على البيت وعلى مشترياته ورعايته الأسرة والأمر يريحه ويسعده ويزيد عطائه فان المرأة هي أيضا تحتج من زوجها المدح في ا8عمالها المنزلية وفي أدوات زينتها وعطرها أو يمتدحها أمام الأقارب والأهل فتحس بسعادة لا نظير لها وهناك أنماط أخرى قد لا يتسع المقال لذكرها ومنها اثر الهدية على حياتهما وضرورة أن تكون متبادلة من الطرفين فهل طبقنا ولو جزء يسير من معايير النظام الحياتي للزوجية وهل اتبعنا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك ولعل المشاركين من الإخوة يدلون برأيهم في هذا الموضوع حتى لو أجابوا على الأسئلة التالية
1- كيف تستمر الحياة الزوجية في دفء وهدوء
2- هل نطبق هدي الرسول في ذلك
3-ما أثر المديح في الحياة الزوجية
4- رفض تلبية المطالب من الطرفين ما هو أثره
وأسأل الله أن ينعم علينا بحياة هانئة وسعيدة
وإذا كان الرجل يحب أن يمدح بسبب رجولته وكدحه على البيت وعلى مشترياته ورعايته الأسرة والأمر يريحه ويسعده ويزيد عطائه فان المرأة هي أيضا تحتج من زوجها المدح في ا8عمالها المنزلية وفي أدوات زينتها وعطرها أو يمتدحها أمام الأقارب والأهل فتحس بسعادة لا نظير لها وهناك أنماط أخرى قد لا يتسع المقال لذكرها ومنها اثر الهدية على حياتهما وضرورة أن تكون متبادلة من الطرفين فهل طبقنا ولو جزء يسير من معايير النظام الحياتي للزوجية وهل اتبعنا سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك ولعل المشاركين من الإخوة يدلون برأيهم في هذا الموضوع حتى لو أجابوا على الأسئلة التالية
1- كيف تستمر الحياة الزوجية في دفء وهدوء
2- هل نطبق هدي الرسول في ذلك
3-ما أثر المديح في الحياة الزوجية
4- رفض تلبية المطالب من الطرفين ما هو أثره
وأسأل الله أن ينعم علينا بحياة هانئة وسعيدة