[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تستطيع المرأة الذكية أن تبني لنفسها في أعماق زوجها قصرا .. وليس عشاً صغيراً ..والذكاء هنا لا يعني الفطنة ..
بل التعايش الإيجابي مع حالات الحياة الزوجية المختلفة فكيف تحلمين عزيزتي الزوجة بقصر مشيد في أعماق زوجك ..
وأنت لا تملكين مفاتيحه ؟! لذا كوني مثل النوافذ الربيعية تطلين على أعماقه ناشرة عطرك
وبهجتك وحاملة العشق والفرح .. وتذكري أنك صدفة البحر القريبة إلى قلبه .. فتارة يحب أن يصدر
أصواتاً غنائية من خلالها عندما يكون فرحا ..وتارة يشتكي لها عندما تلم به مشكلات .. وتارة يرميها فوق
الرمال الباردة ويريد الإختلاء بنفسه وهذه طبيعة الإنسان ..
* قد يعود زوجك من العمل متعباً غاضباً فيفرغ شحنة غضبه أمامك بحكم أنك زوجته وأقرب الناس إليه
ولن يعدو أن يكون غضبه في النهاية سوى ( فشة خلق ) كما يقال .. فهل ستندفعين نحو تصعيد الأزمة وتشدي
حبال الغضب حول عنق يومك الجميل حتى يختنق ويتعكر صفاءه ؟ أم ستضعين لمساتك الأنثوية بطول بالك وحنانك وصبرك
المغروس بفطرة بين طيات شخصيتك؟؟ تذكري أنك المرأة التي قبلت وبرضاكِ أن تبصمي لكِ بصمة انتماء لهذا الرجل
الذي غدا زوجك وشريك عمرك .. إنه ينتظر منك في هذا الموقف أن تضعي يديك بحنان وبروح
دعابة فوق صدره قائلة ( هون عليك فما دمت بخير فكل ما سيأتي سيكون زوبعة وخريف وستنقشع )
* يحتاج أن تتخلل أصابعك شعره وأنت تحادثينه بحروف الهدوء وكلمات المودة ..ويحتاج ابتسامتك تفرضينها على
غضبه حتى ينسحب ذلك الغضب من وجدانه خجلا من ابتسامتك ..
* تذكري دائماً وأنت تخطين خطواتك نحو حياة أفضل أن تكوني على البساط نفسه .. فإن أعياه التعب كوني له الدواء الشافي ..
وإن حاصرته وهاجمته العقبات من كل اتجاه .. فافتحي جناحيك واحمليه برقة الطائر المغرد إلى عالم القمم
ليشعر دائما برجولته وأنه الأقوى والأجمل في حياتك ..
* كوني معه ضد أي تيار مفاجئ حتى وإن كان هذا التيار أقرب الناس إليك .. فهذا سيشعره بمكانته
الكبيرة في قلبك وفي حياتك .. وأنك دائما ترفعين من شأنه سيشعر بالفخر الذاتي الذي يملأ نفسه ..
حينها ستكونين قد أنجزت دوراً كبيراً في تشييد قصرك في أعماقه ..
* المحطات كثيره والمواقف أكثر وأهم ما فيها هو أن تكوني دائما مسلحة بالمحبة والود .. وعلى استعداد لمواجهة أي
عارض قد يشل روح حياتك الزوجية .. فأنت وليس غيرك من يستطيع أن يغير
مجرى نهر الحياة الزوجية بروحك المحبة وأخلاقك السامية وحكمتك في معالجة الأمور ..
عزيزتي ..
سارعي لتحجزي لكِ مكاناً بين سطور التميز وتنالي ذلك القصر في أعماق زوجك ..
لتنعمي به وينعم بكِ .. في مساحة خاصة من الوجدان والشعور ليست لأحد سواكما !!
اخترته من مفضلتي
دمتم سعداء في حياتكم الزوجيه
تستطيع المرأة الذكية أن تبني لنفسها في أعماق زوجها قصرا .. وليس عشاً صغيراً ..والذكاء هنا لا يعني الفطنة ..
بل التعايش الإيجابي مع حالات الحياة الزوجية المختلفة فكيف تحلمين عزيزتي الزوجة بقصر مشيد في أعماق زوجك ..
وأنت لا تملكين مفاتيحه ؟! لذا كوني مثل النوافذ الربيعية تطلين على أعماقه ناشرة عطرك
وبهجتك وحاملة العشق والفرح .. وتذكري أنك صدفة البحر القريبة إلى قلبه .. فتارة يحب أن يصدر
أصواتاً غنائية من خلالها عندما يكون فرحا ..وتارة يشتكي لها عندما تلم به مشكلات .. وتارة يرميها فوق
الرمال الباردة ويريد الإختلاء بنفسه وهذه طبيعة الإنسان ..
* قد يعود زوجك من العمل متعباً غاضباً فيفرغ شحنة غضبه أمامك بحكم أنك زوجته وأقرب الناس إليه
ولن يعدو أن يكون غضبه في النهاية سوى ( فشة خلق ) كما يقال .. فهل ستندفعين نحو تصعيد الأزمة وتشدي
حبال الغضب حول عنق يومك الجميل حتى يختنق ويتعكر صفاءه ؟ أم ستضعين لمساتك الأنثوية بطول بالك وحنانك وصبرك
المغروس بفطرة بين طيات شخصيتك؟؟ تذكري أنك المرأة التي قبلت وبرضاكِ أن تبصمي لكِ بصمة انتماء لهذا الرجل
الذي غدا زوجك وشريك عمرك .. إنه ينتظر منك في هذا الموقف أن تضعي يديك بحنان وبروح
دعابة فوق صدره قائلة ( هون عليك فما دمت بخير فكل ما سيأتي سيكون زوبعة وخريف وستنقشع )
* يحتاج أن تتخلل أصابعك شعره وأنت تحادثينه بحروف الهدوء وكلمات المودة ..ويحتاج ابتسامتك تفرضينها على
غضبه حتى ينسحب ذلك الغضب من وجدانه خجلا من ابتسامتك ..
* تذكري دائماً وأنت تخطين خطواتك نحو حياة أفضل أن تكوني على البساط نفسه .. فإن أعياه التعب كوني له الدواء الشافي ..
وإن حاصرته وهاجمته العقبات من كل اتجاه .. فافتحي جناحيك واحمليه برقة الطائر المغرد إلى عالم القمم
ليشعر دائما برجولته وأنه الأقوى والأجمل في حياتك ..
* كوني معه ضد أي تيار مفاجئ حتى وإن كان هذا التيار أقرب الناس إليك .. فهذا سيشعره بمكانته
الكبيرة في قلبك وفي حياتك .. وأنك دائما ترفعين من شأنه سيشعر بالفخر الذاتي الذي يملأ نفسه ..
حينها ستكونين قد أنجزت دوراً كبيراً في تشييد قصرك في أعماقه ..
* المحطات كثيره والمواقف أكثر وأهم ما فيها هو أن تكوني دائما مسلحة بالمحبة والود .. وعلى استعداد لمواجهة أي
عارض قد يشل روح حياتك الزوجية .. فأنت وليس غيرك من يستطيع أن يغير
مجرى نهر الحياة الزوجية بروحك المحبة وأخلاقك السامية وحكمتك في معالجة الأمور ..
عزيزتي ..
سارعي لتحجزي لكِ مكاناً بين سطور التميز وتنالي ذلك القصر في أعماق زوجك ..
لتنعمي به وينعم بكِ .. في مساحة خاصة من الوجدان والشعور ليست لأحد سواكما !!
اخترته من مفضلتي
دمتم سعداء في حياتكم الزوجيه