من طرف قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو اليوم، الأربعاء، إن اتفاق المصالحة بين حركتى فتح وحماس هو ضربة قاسية للسلام.
وصرح نتنياهو، فى لندن حيث من المقرر أن يجرى محادثات مع رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، "ما حدث اليوم فى القاهرة هو ضربة قاسية للسلام ونصر عظيم للإرهاب".
من جهته، قال وزير النقل والمواصلات الإسرائيلى يسرائيل كاتس، "إن المصالحة الفلسطينية أغلقت الباب بشدة أمام فرص السلام، وأن المصالحة لا تشكل نافذة من الفرص تجاه السلام"، مضيفًا "إن حركة حماس ستظل فى قطاع غزة وبحوزتها الأسلحة التى تستخدمها ضد الأطفال، كما أنها لا تزال تتمسك بالأيديولوجيات التى تدعو إلى القضاء على دولة إسرائيل".
وتابع ،"إن الفلسطينيين يرسلون ممثلين عنهم مثل جبريل الرجوب لإلقاء كلمات معسولة باللغة العبرية، ولكنه يجب ألا ننسى أن الحديث يجرى عن أناس كانوا ضالعين فى الإرهاب".
وصرح نتنياهو، فى لندن حيث من المقرر أن يجرى محادثات مع رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، "ما حدث اليوم فى القاهرة هو ضربة قاسية للسلام ونصر عظيم للإرهاب".
من جهته، قال وزير النقل والمواصلات الإسرائيلى يسرائيل كاتس، "إن المصالحة الفلسطينية أغلقت الباب بشدة أمام فرص السلام، وأن المصالحة لا تشكل نافذة من الفرص تجاه السلام"، مضيفًا "إن حركة حماس ستظل فى قطاع غزة وبحوزتها الأسلحة التى تستخدمها ضد الأطفال، كما أنها لا تزال تتمسك بالأيديولوجيات التى تدعو إلى القضاء على دولة إسرائيل".
وتابع ،"إن الفلسطينيين يرسلون ممثلين عنهم مثل جبريل الرجوب لإلقاء كلمات معسولة باللغة العبرية، ولكنه يجب ألا ننسى أن الحديث يجرى عن أناس كانوا ضالعين فى الإرهاب".
