منها يدخل الكافرون النار وأما المؤمنون وفيهم المنافقون فيتوجهون إلى الصراط
أبوابها
لها سبعة أبواب وإن نارنا في الدنيا جزء من سبعين جزءا من حر جهنم.
صفات أهل النار
ما بين منكبي الكافر مسيرة ثلاثة أيام للراكب السريع، وضرسه مثل جبل أحد، وغلظ جلده مسيرة ثلاث.
شرابهم وطعامهم
الماء الحار شرابهم، يصب على رؤوسهم فينفذ حتى يخلص إلى جوفه ويمرق من قدميه ثم يعاد كما كان، ولو أن قطرة من الزقوم قطرات في دار الدنيا لأفسدت على أهل الأرض معايشهم، وطعامهم الغسلين، وهو ما سال من جلود أهل النار من القيح والصديد وهو ما يسيل من لحم الكافر.
أهون المعذبين
أهون أهل النار عذاباً من توضع في أخمص قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه.
قعرها
لو أن حجراً ألقى في جهنم يهوى بها سبعين سنة لا يصل إلى قعرها.
وقود النار الناس وهم الكفرة والمشركين والحجارة هم وقود النار وقال ابن مسعود هي حجارة من كبريت. شدة حرها فهواؤها السموم وهو الريح الحارة، وظلها اليحموم وهو قطع الدخان، وماؤها الحميم، وأنها تأكل كل شيء لا تبقى ولا تذر، تحرق الجلود وتصل إلى العظام وتطلع على الأفئدة.
كلامها
إذا رأوها من بعيد يسمعون لها تغيظاً وزفيراً وتنادي ثلاثة أصناف: الجبار العنيد، وكل من دعا مع الله إلهاً آخر، والمصورين.
كثرة أهلها
من يدخل النار أكثر ممن يدخل الجنة {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} (سورة يوسف/103)
لباسها
تفصل لهم ملابس من النار.
أنواع العذاب
إنضاج الجلود، والصهر وهو صب الحميم على رؤوسهم، واللفح فيكبون على وجوههم،
والسحب سحب الكفار على وجوههم وتسويد الوجوه، وإحاطة النار بهم، واطلاعهم على
الأفئدة، واندلاق الأمعاء فيها، ويقيدون بالسلاسل والأغلال والمطارق وقرن معبوداتهم وشياطينهم معهم.
أبوابها
لها سبعة أبواب وإن نارنا في الدنيا جزء من سبعين جزءا من حر جهنم.
صفات أهل النار
ما بين منكبي الكافر مسيرة ثلاثة أيام للراكب السريع، وضرسه مثل جبل أحد، وغلظ جلده مسيرة ثلاث.
شرابهم وطعامهم
الماء الحار شرابهم، يصب على رؤوسهم فينفذ حتى يخلص إلى جوفه ويمرق من قدميه ثم يعاد كما كان، ولو أن قطرة من الزقوم قطرات في دار الدنيا لأفسدت على أهل الأرض معايشهم، وطعامهم الغسلين، وهو ما سال من جلود أهل النار من القيح والصديد وهو ما يسيل من لحم الكافر.
أهون المعذبين
أهون أهل النار عذاباً من توضع في أخمص قدميه جمرتان يغلي منهما دماغه.
قعرها
لو أن حجراً ألقى في جهنم يهوى بها سبعين سنة لا يصل إلى قعرها.
وقود النار الناس وهم الكفرة والمشركين والحجارة هم وقود النار وقال ابن مسعود هي حجارة من كبريت. شدة حرها فهواؤها السموم وهو الريح الحارة، وظلها اليحموم وهو قطع الدخان، وماؤها الحميم، وأنها تأكل كل شيء لا تبقى ولا تذر، تحرق الجلود وتصل إلى العظام وتطلع على الأفئدة.
كلامها
إذا رأوها من بعيد يسمعون لها تغيظاً وزفيراً وتنادي ثلاثة أصناف: الجبار العنيد، وكل من دعا مع الله إلهاً آخر، والمصورين.
كثرة أهلها
من يدخل النار أكثر ممن يدخل الجنة {وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين} (سورة يوسف/103)
لباسها
تفصل لهم ملابس من النار.
أنواع العذاب
إنضاج الجلود، والصهر وهو صب الحميم على رؤوسهم، واللفح فيكبون على وجوههم،
والسحب سحب الكفار على وجوههم وتسويد الوجوه، وإحاطة النار بهم، واطلاعهم على
الأفئدة، واندلاق الأمعاء فيها، ويقيدون بالسلاسل والأغلال والمطارق وقرن معبوداتهم وشياطينهم معهم.