السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا من مدينة مكناس. قصتي مع البرص جعلت حياتي جحيما لمدة 6 سنوات وأنا أعالج وأخسر في الأموال إلى حيث لم يعد لدينا ما نخسره.
شكرا لأبي الحنون الذي لم يبخل علي يوما بشيئ حتى أن راتبه الشهري خصصه لي في الأدوية التي زادت همي ولم تجدي نفعا.
لكني لم أيأس من رحمة الله الواسعة وتشجيعات صديقاتي لي في البحث والبحث عن كل المجربات لتخلص من البرص الذي أصابني في يدي ورجلي
لما أراد الله عز وجل جاء السبب في 5 دقائق الأخيرة بعد فقدان الأمل وإتخاد القرار النهائي ألا وهو الإستسلام لقضاء الله عز وجل.
كنت كالعادة أبحث في الأنترنيت عن بعض المجربات من الطب البديل أقرأ كل مايكتبونه فمنه مالا أفهمه وما هو أجده مستحيلا ومعقدا ومنه ما هو مجرد حبر على ورق إلى أن توصلت إلى موقع (عشاب السراغنة المغربي) الذي يعالج البرص والبهاق نقرت على الرابط فرمى بي إلى عدة فيديوهات تتبت مصداقيته وتفانيه في العمل وهو يقوم بمعالجة المرضى المصابين بالبرص.
لا أخفي عليكم إتصلت به هاتفيا على الفور. ومن خلال كلامه إتضح لي أنه إنسان طيب وصادق واطمأن قلبي في الحال حيث أن كل ما قاله لي كان في الصواب. أرسلت له إسمي وعنواني كرسالة قصيرة على جواله 00212655605056 كما طلب مني وفي اليوم الثاني توصلت بالدواء من عنده فما توصلت به حتى كدت أفقد عقلي من الصبر.كلمته للمرة التانية أنه وصل العلاج. فقال لي أنه يوجد مع الدواء ورقة مكتوب عليها طريقة الإستعمال. فأخدت أعالج كما وصف لي في اليوم الأول رأيت التغيير وبدا هناك فرق كبير وفي اليوم الثاني العلاج صراحة أعطاني نتيجة ووضعته لليوم التالث بدأت أرى نفسي كأني لم أكن مصابة بالبرص يوما. أنا اليوم أكاتبكم لأزف لكم أنه إختفى البرص حتى أني لم أعد أعرف مكانه و لا يعلم مدى فرحي وسعادتي إلا الله.
كيف أجازي هذا العشاب المعالج الذي بعته الله لي معجزة في هذا الزمان علما أن الأجرة لا تسد مكان الأجر. سأبقى ممتنة له مدى حياتي وأدين له كل الدين. لهذا الجميل وأدعوا له في كل صلواتي بالخيت والتقدم والمزيد من العطاء والنجاح.
وقد واعدته أني سأكتب عنه إن جاء الشفاء على يديه. وها أنا أكتب وهذا أقل شيئ أقدمه له وهو شكره أمام العالم كله ليعلم كل مريض أو مريضة مثلي أني لم أخفي شيئا ولن أبقيه سرا كما يفعل الكثير حتى يستفيد المرضى من هذا العلاج. وأرجو من كل قارئ أن ينشر عنوان هذا المعالج (عشاب السراغنة)
أدخل على هذا الرابط يكي ينتهي عذاب البهاق نهائيا
00212655605056
لما فيه من خير للناس والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. (من رزقه الله علما وكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة) أخي القارئ سيبقى تقل على كتفيك إن لم تنشر هذه الرسالة وأن تمررها لكل أصدقاؤك . أرجوا المعذرة إن أطلت عليكم والسلام عليكم ورحمة الله.