ما الفرق بين الاستغفار والتسبيح؟؟؟؟؟؟
بالإستغفار تزول قساوة قلبك
و بالتسبيح يزداد قلبك نوراً
يقول الله تعالى
" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون"
هذا وعد من الله سبحانهوتعالى ألا يعذب من يستغفره,,
فأكثروا من الاستغفار
جَاءَ رَجُل إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
فَقَالَ :أَحَدُناَ يُذْنِبُ
قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ»
قَالَ :ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ
قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ»
قَالَ :فَيَعُودُ فَيُذْنِبُ
قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ»
قَالَ :ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ
قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ ،وَلاَ يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا»
قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟"،
فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ:
كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟
قَالَ:
"يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ".
رواه مسلم
(تُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ) لِأَنَّ الْحَسَنَةَ الْوَاحِدَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَهُوَ أَقَلُّ الْمُضَاعَفَةِ الْمَوْعُودَةِ فِي الْقُرْآنِ بِقَوْلِهِ: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} ، {وَاَللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ}.
بالإستغفار تزول قساوة قلبك
و بالتسبيح يزداد قلبك نوراً
يقول الله تعالى
" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون"
هذا وعد من الله سبحانهوتعالى ألا يعذب من يستغفره,,
فأكثروا من الاستغفار
جَاءَ رَجُل إِلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم :
فَقَالَ :أَحَدُناَ يُذْنِبُ
قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ»
قَالَ :ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ
قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ»
قَالَ :فَيَعُودُ فَيُذْنِبُ
قَالَ :«يُكْتَبُ عَلَيْهِ»
قَالَ :ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ مِنْهُ وَيَتُوبُ
قَالَ :«يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ ،وَلاَ يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا»
قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟"،
فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ:
كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟
قَالَ:
"يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ".
رواه مسلم
(تُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ) لِأَنَّ الْحَسَنَةَ الْوَاحِدَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَهُوَ أَقَلُّ الْمُضَاعَفَةِ الْمَوْعُودَةِ فِي الْقُرْآنِ بِقَوْلِهِ: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} ، {وَاَللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ}.