هذة القصة من الواقع[/color]
right][/right]
تزوج ابراهيم من جارتة التي كان متيم بها من زمن بعيد
فقد حاول الكثير مع اهلها حتي نال مايريدة بزواجه منها وقد
سارت الحياة عاديةة جدا لا يوجد بها اي مشاكل غير المشاكل
اليومية التي تحدث بين كل زوجين وكا ابراهيم يحبها ويعشقها
جدا وتمر الايام بحلوها ومرها وذات يوم وعند عودة من العمل
يدخل الي بيتة ويري البيت غير كل يوم السعادة في كل ارجائة
ويسأل مندهشا في اية اهلك اليوم كلهم هنا خير ان شاء الله وهنا
ترد علية حماتة وهي تبتسم مبروك ياابراهيم ياابني عفاف حامل
لم تتسع الدنيا لفرحة ابراهيم وبسرعة احتضن زوجتة وهات يارقص
فقد اصبح ابراهيم علي بعد شهور قليلة ويصبخ اب وتمر الايام
بكل ما فيها من امور حتي تقترب اللحظة المناسبة والمحددة
سابقا باليوم وهو موعد الوضع قبل خروج ابراهيم للعمل تقول لة
زوجتة خليك ياابراهيم اليوم وبلاش عمل انا حاسة اني هعملها
يبتسم ابراهيم ياشيخة بس انتي اعمليها وانا اكون عندك في
لحظة ويذهب ابراهيم للعمل وبعد ساعات لم يستطيع الصبر وعاد
الي البيت وهو في الطريق يري شقيق زوجتة في الطريق الية
مبتسم ياعم ابراهيم الداية عندنا ويسرع ابراهيم الي البيت
ويجلس منتظر خروج الداية وبعد لحظات تخرج مبتسمة وتقول لة
مبروك ياابراهيم بنت زي القمر ويتغير وجة ابراهيم لحظات ثم
يدخل الي زوجتة وقبل ان يقول لها حمدللة علي السلامة قال وهو
منزعج بعض الشي مكنتيش قادرة تجيبي الولد جيبالي بنت وتتغير
عفاف وتقول لة ياابراهيم البنات رزق قول الحمد للة وهي تبتسم
انت مكنتيش خايف علية ولا همك الولد وبس وهنا يبتسم ابراهيم
ويقول حمدللة علي السلامة ياعفاف ويخرج حتي قبل ان يضع قبلة
علي وجة ابنتةالجديدة ويجلس في صالة البيت يدخن سيجارة تلو
الاخري وكأنة في عالم اخر.
وتخرج لة حماتة وتقول لة وحد الله ياابراهيم دة البنات رزق
ياابني ويدخل ابراهيم الي زوجتة من جديد ويبتسم ويحضن ابنتة
الجديدة ويقول لزوجتة يلا شيدي حيالك بس المرة الجاية عايز
الولد .
*************************************
انتظروني
[/size][/color
][فقد حاول الكثير مع اهلها حتي نال مايريدة بزواجه منها وقد
سارت الحياة عاديةة جدا لا يوجد بها اي مشاكل غير المشاكل
اليومية التي تحدث بين كل زوجين وكا ابراهيم يحبها ويعشقها
جدا وتمر الايام بحلوها ومرها وذات يوم وعند عودة من العمل
يدخل الي بيتة ويري البيت غير كل يوم السعادة في كل ارجائة
ويسأل مندهشا في اية اهلك اليوم كلهم هنا خير ان شاء الله وهنا
ترد علية حماتة وهي تبتسم مبروك ياابراهيم ياابني عفاف حامل
لم تتسع الدنيا لفرحة ابراهيم وبسرعة احتضن زوجتة وهات يارقص
فقد اصبح ابراهيم علي بعد شهور قليلة ويصبخ اب وتمر الايام
بكل ما فيها من امور حتي تقترب اللحظة المناسبة والمحددة
سابقا باليوم وهو موعد الوضع قبل خروج ابراهيم للعمل تقول لة
زوجتة خليك ياابراهيم اليوم وبلاش عمل انا حاسة اني هعملها
يبتسم ابراهيم ياشيخة بس انتي اعمليها وانا اكون عندك في
لحظة ويذهب ابراهيم للعمل وبعد ساعات لم يستطيع الصبر وعاد
الي البيت وهو في الطريق يري شقيق زوجتة في الطريق الية
مبتسم ياعم ابراهيم الداية عندنا ويسرع ابراهيم الي البيت
ويجلس منتظر خروج الداية وبعد لحظات تخرج مبتسمة وتقول لة
مبروك ياابراهيم بنت زي القمر ويتغير وجة ابراهيم لحظات ثم
يدخل الي زوجتة وقبل ان يقول لها حمدللة علي السلامة قال وهو
منزعج بعض الشي مكنتيش قادرة تجيبي الولد جيبالي بنت وتتغير
عفاف وتقول لة ياابراهيم البنات رزق قول الحمد للة وهي تبتسم
انت مكنتيش خايف علية ولا همك الولد وبس وهنا يبتسم ابراهيم
ويقول حمدللة علي السلامة ياعفاف ويخرج حتي قبل ان يضع قبلة
علي وجة ابنتةالجديدة ويجلس في صالة البيت يدخن سيجارة تلو
الاخري وكأنة في عالم اخر.
وتخرج لة حماتة وتقول لة وحد الله ياابراهيم دة البنات رزق
ياابني ويدخل ابراهيم الي زوجتة من جديد ويبتسم ويحضن ابنتة
الجديدة ويقول لزوجتة يلا شيدي حيالك بس المرة الجاية عايز
الولد .
*************************************
انتظروني
[/size][/color