ربما تكون هذة القصة اغرب من الخيال وربما تكون غير مقبولة او سردها كام حلم وربما يكون ابطالها من عالم اخر ولكن هذة قصة واقعية من علي ارض الواقع المصري انها قصة زوجة وام ولكنها تحسب كل شي من منظورها الخاص فيهي تملك من العناد والكبرياء ما يجعلها يجعلها تحمل لقب مطلقة في اي وقت واعني ذلك لان صبر الرجل لة حدود حتي ول كان هناك اطفال .
اليكم احبائي هذة القصة الواقعية ولكم الحكم والنصيحة سواء للزوج او للزوجة ..
دائما ما تكون هذة الزوجة غيورة جدا لحد الخناق فهي لا تترك اي مناسبة للزوج حتي تنكد علية في جميع الاحوال , تزوجت وانجبت ثلاث بنات ومنذ ذلك التاريخ وحتي اليوم وهي لا يشغلها سوا البحث وراء زوجها .. يتحدث مع من يعرف من ولماذا تلفونة الجوال مشغول وان لم يقم بالرد عليها في نفس الوقت تتهمة انة يتحدث مع سيدة اخري.. دائما ما تختلق المشاكل علي ابسط الامور والاسباب ولا تمر عليها اي دعابة من زوجها سواء كانت خفيفة او ثقيلة ال وتعترض عليها واسبابها انة ليس وقتة .. دائما ما تهتم بالمطبخ وبنظافة الاولاد دائما ما تنساة انها امراءة دائما ما تنساة انة يوجد زوج بالبيت يتمناة ان يراها في احسن حال دائما ماتنساة انة يوجد انسان معها من حقة ان يري ابتسامة مختلفة بعد عناء العمل دائما ما يتمناة ان يراها انسانة مختلفة بعد عملية الطبخ والغسيل وترتيب البيت ولكنها دائما تتهمة انة يريد زوجة اخر حاجة ااو زوجة من ارقيالاحياء لتأكل لة بالشوكة والسكينة ولكن ومع طوال هذة المدة التي تقارب العشر سنوات كان دائما ما يعاني من هذة الزوجة التي لا تتكلم كثيرا عندما يخاول ان ينصحها او ينبها انها امراءة وتلتزم الصمت الرهيب ختي مرت العشر سنوات كلها ما بين الزعل والمشاجرات والخصام الذي دائما ما يطول الي ايام وشهور والزوج والزوجة في نفس البيت وهما في حالة صمت رهيب .. يدخل الزوج ويخرج وهي لا تحاول ان تتكلم معة ويغيب عنها بالشهور بسبب عملة خارج البلاد ويعود وهي لا تهتم لا بمظهرها ولا حتي بطريقة استقبالة .. دائما ما تكون صامتة لا تتكلم كثيرا ’ ربما تكون هذة الزوجة الصامتة نعمة من الله عز وجل في حالة انها طيبة ولا يوجد اي مشاكل بينهم ولكن في حالة الزعل لا تتحدث وتصمت لدرجة انة اوقات يشك انها ربما نسيت الكلام.. ولا تحاول ابدا ان ترشي زوجها ولا تحاول ابدا ان تكون زوجة ذكية تري ما تري وتتحدث في الاوقات المناسبة ولكنها للاسف الشديد لا تهتم الا بنفسها ولا تقبل النصيحة حتي من اقرب الناس اليها .
وكثيرا من حزرها من ان البحث وراء الزوج في كل صغيرة وكبيرة ربما يصيبة بحالة من الملل وربما يلجئ للهروب من البيت ولكنها دائما ما كانت تعاند مع نفسها وردها دائما
يفعل ما يريد وعلي هذا الحال مرت عشر سنوات ولعبة القط والفأر هي اللعبة المفضلة بينهم هو يحاول الاصلاح ويسمع النصائح من اقرب الناس ويتقرب منها وهي دائما ما تحاول خلق المشاكل تحت بند الغيرة وذكائها الذي دائما ما يصور لها احلام تحس انها حقيقية وتختلق المشاكل عليها حتي بدء الزوج في الخروج من البيت بصفة دائمة واصبح يكرة الجلوس حتي بين اولادة وهي مازالت صامتة لا تتكلم وكأنها لا تهتم بخراب البيت فهي تجلس في البيت بين اولادها وهو مازال يصرف عليها ولا يقصر ابدا ابدا في النواحي المادية ولكنها لا تفكر الا فيانة يعرف فلانة وعلانة ولا تهتم الا بالبحث وراءة طوال اليل والنهار .
احبائي هنا السؤال
الي متي سوف يصبر هذا الزوج عليها ؟
الي متي سوف يتحمل صمتها الرهيب وكبريئها الذي يتحول الي عند وعدم الاهتمام حتي بالتقرب منة وخلق روح جديدة في البيت ماذا يفعل الزوج وهو الذي اصبح علي عتبة غيرها في اقرب وقت وهي السبب ولا تلوم الا نفسها ماذا يفعل الزوج ؟؟؟؟؟
تقبلوا تحياتي واحترامي
بقلمي في
11/ 6 / 2010