لقد كان رسول الله- صلى الله عليه
وسلم- أجود الناس، وأكرم الناس،
وما سأله أحد شيئًا من متاع هذه الدنيا إلا أعطاه- صلى الله عليه وسلم - ،
حتى إن رجلاً فقيرًا جاء إليه -
صلى الله عليه وسلم - يطلب صدقة فأعطاه النبي
غنمًا كثيرة تملأ ما بين جبلين ،
فرجع الرجل إلي قومه فرحًا سعيدًا بهذا العطاء الكبير،
وأخذ يدعو قومه إلى الإسلام، واتباع النبي الكريم،
وهو يخبرهم عن عظيم سخاء النبي- صلى
الله عليه وسلم- ، وغزارة جوده وكرمه
فهو يعطي عطاء من لا يخاف الفقر أو الحاجة
. فعن أنس قال : ما سئل رسول الله- صلى
الله عليه وسلم- على الإسلام شيئًا إلا أعطاه
.
قال فجاءه رجل
فأعطاه غنمًا بين جبلين فرجع إلي قومه فقال : يا قوم
أسلموا فإن محمدًا يعطي عطاءً لا يخشى الفاقة (رواه مسلم)
وسلم- أجود الناس، وأكرم الناس،
وما سأله أحد شيئًا من متاع هذه الدنيا إلا أعطاه- صلى الله عليه وسلم - ،
حتى إن رجلاً فقيرًا جاء إليه -
صلى الله عليه وسلم - يطلب صدقة فأعطاه النبي
غنمًا كثيرة تملأ ما بين جبلين ،
فرجع الرجل إلي قومه فرحًا سعيدًا بهذا العطاء الكبير،
وأخذ يدعو قومه إلى الإسلام، واتباع النبي الكريم،
وهو يخبرهم عن عظيم سخاء النبي- صلى
الله عليه وسلم- ، وغزارة جوده وكرمه
فهو يعطي عطاء من لا يخاف الفقر أو الحاجة
. فعن أنس قال : ما سئل رسول الله- صلى
الله عليه وسلم- على الإسلام شيئًا إلا أعطاه
.
قال فجاءه رجل
فأعطاه غنمًا بين جبلين فرجع إلي قومه فقال : يا قوم
أسلموا فإن محمدًا يعطي عطاءً لا يخشى الفاقة (رواه مسلم)