قررت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس اليوم الأحد، تأجيل محاكمة اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق و6 من معاونيه فى قضية قتل المتظاهرين أثناء أحداث ثورة "25 يناير"، لجلسة 25 يوليو لحين الفصل فى طلب الرد بجلسة 30 يونيو.
وفور وصول العادلى إلى المحكمة صباح اليوم، حاول أحد الأهالى قذف سيارة العادلى ومعاونيه بالحجارة لكن الآخرين منعوهم من فعل ذلك، وحدثت اشتباكات بين أهالى الشهداء والأمن بعد التظاهر أمام المحكمة منذ الصباح الباكر.
وردد المتظاهرون أمام المحكمة هتافات "عاوزين حكومة حرة العيشة بقت مرة"، "عاوزين حكومة جديدة بقينا على الحديدة"، "يا الله يا الله خلصنا من الطغاة"، "يا قضاة يا قضاة العادلى عدو الله"، "اعدموه اعدموه تبقى خيانة لو هربتوه"، وأمام المحكمة تم توزيع أوراق مدون عليها أسماء الشهداء تطالب بمحاكمة المسئولين عن قتلهم، وقاموا برفع صور الشهداء وعلق أحدهم حبل المشنقة مطالبا بإعدام العادلى ومعاونيه.
وفور صدور القرار حدثت اشتباكات بالحجارة بين أهالى الشهداء وقوات الأمن المتواجدة أمام المحكمة لتأمين الجلسة.
وفور وصول العادلى إلى المحكمة صباح اليوم، حاول أحد الأهالى قذف سيارة العادلى ومعاونيه بالحجارة لكن الآخرين منعوهم من فعل ذلك، وحدثت اشتباكات بين أهالى الشهداء والأمن بعد التظاهر أمام المحكمة منذ الصباح الباكر.
وردد المتظاهرون أمام المحكمة هتافات "عاوزين حكومة حرة العيشة بقت مرة"، "عاوزين حكومة جديدة بقينا على الحديدة"، "يا الله يا الله خلصنا من الطغاة"، "يا قضاة يا قضاة العادلى عدو الله"، "اعدموه اعدموه تبقى خيانة لو هربتوه"، وأمام المحكمة تم توزيع أوراق مدون عليها أسماء الشهداء تطالب بمحاكمة المسئولين عن قتلهم، وقاموا برفع صور الشهداء وعلق أحدهم حبل المشنقة مطالبا بإعدام العادلى ومعاونيه.
وفور صدور القرار حدثت اشتباكات بالحجارة بين أهالى الشهداء وقوات الأمن المتواجدة أمام المحكمة لتأمين الجلسة.